ما هي المخاطر الناتجة عن استئصال القرص
يُشير استئصال القرص إلى إجراء جراحي في الغالب مدَّته ساعة ويحدث تحت التخدير الكامل بإزالة القرص المنفتق أو جزء منه لعدَّة أسباب منها الآتي:
• للتخفيف من الضغط على الأعصاب المحيطة بالقرص المصاب.
• لعلاج الآلام السفلية للظهر والمتربطة بالانزلاق الغضروفي.
• فشل العلاجات والإجراءات التحفظية الأخرى كالتمارين الرياضية أو الأدوية أو العلاج الطبيعي أو شفاء الحالة من تلقاء نفسها.
على الرغم من فعالية استئصال القرص جراحيًا في التخفيف من آلام أسفل الظهر، إلَّا أنَّها كأيّ عملية جراحية أخرى محتملة المخاطر، فقد ينتج عن هذه العملية حدوث عدَّة مضاعفات تتضمن الآتي:
• العدوى.
• النزيف.
• الجلطات الدموية.
• تسرب السائل الشوكي.
• إصابة الطبقة الواقية المحيطة بالعمود الفقري.
• إصابة الأوعية الدموية أو الأعصاب الشوكية.
عملية استئصال القرص الجراحية إحدى الحلول الأخيرة لعلاج آلام أسفل الظهر الناتجة عن الانزلاق الغضروفي.