1 إجابة واحدة

0 تصويتات
بواسطة (31.8مليون نقاط)
 
أفضل إجابة

بماذا أقسم الله في سورة العاديات وما جواب القسم

الاجابة كالاتي:
أقسم الله تعالى خمسة مرات بالعاديات وهي الخيول في سورة العاديات تكريماً لهذه المخلوقات وإستعراضا لعظمة وإبداع الخالق وتذكرة  لنعمه العظيمة علينا عسى أن نشكر الله عليها.
يقول تعالى: (وَالْعَادِيَاتِ ضَبْحًا (1) فَالْمُورِيَاتِ قَدْحًا (2) فَالْمُغِيرَاتِ صُبْحًا (3) فَأَثَرْنَ بِهِ نَقْعًا (4) فَوَسَطْنَ بِهِ جَمْعًا (5) إِنَّ الْإِنْسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ (6) وَإِنَّهُ عَلَى ذَلِكَ لَشَهِيدٌ (7) وَإِنَّهُ لِحُبِّ الْخَيْرِ لَشَدِيدٌ (8) أَفَلَا يَعْلَمُ إِذَا بُعْثِرَ مَا فِي الْقُبُورِ (9) وَحُصِّلَ مَا فِي الصُّدُورِ (10) إِنَّ رَبَّهُمْ بِهِمْ يَوْمَئِذٍ لَخَبِيرٌ) سورة العاديات

المعاني:

العاديات: الخيل التي تعدو، وتغير على الأعداء.ضبحاً :من صوت الخيل قال ابن عباس لا يضبح من الدواب إلا ثلاثة: الخيل والكلب والثعلب.فالموريات قدحاً: الخيل التي تخرج شرر النار من الأرض بوقع حوافرها على الحجارة من شدة الجري.
فالمغيرات صبحاً : أي الخيل التي تعدو على العدو وقت الصباح قبل طلوع الشمس.
فأثرن به نقعاً : أي فأثارت الخيول النقع وهو الغبار الكثيف من شدة العدو.
فوسطن به جمعاً : أي فتوسطن به جموع الأعداء ، وأصبحن وسط المعركة .
إن الإنسان لربه لكنود: أي أن الإنسان لجاحد لنعم ربه ، يذكر المصائب وينسى النعم

اسئلة متعلقة

0 تصويتات
1 إجابة 73 مشاهدات
0 تصويتات
1 إجابة 225 مشاهدات
...