أحدد من النص المواقف التي تدل على دور الام والاب في مساعدة ابنتهم ليلى على تخطي الصعوبات
كانت الأم تقبل يدي ليلى وتقول : هذان اليدان ستصنعان أروع القمصان والسجاد ، وحينما صنعت لیلی قميصا صوفيا تنافست
الجارات على شرائه شجعتها أمها ففرحت وأحبت الغزل فكانت
تغزل سجادا برسوم غريبة ومتقنة وأمها تقف على خدمتها
بالساعات تطعمها وتسقيها ، ولما غزلت سجادة حمراء أعجب
بها الوالدان فأصرا على دعوة الأقارب والمعلمين لرؤيتها
فانبهروا بها ، ثم أقاموا معرضا لعرض أعمال ليلى ودعوا إليه
كبار الفنانين و تجار السجاد ، فتنافسوا على السجادة الحمراء لشرائها.