1 إجابة واحدة

0 تصويتات
بواسطة (56.2مليون نقاط)
 
أفضل إجابة
اذكر الرد على قول تقبل الله منا ومنكم


الاجابة هي

تقال تقبل الله منا ومنكم في كثير من المواضع والأمور التي لا بد لك أن تعرفها , وهي :

    عند الانتهاء من الصلاة.
    حين الصيام أو عند الانتهاء منه.
    عند القيام في الليل.
    عند قراءة القرآن أو التسبيح جهراً.
    عند الصدقة أو الزكاة.
    القيام بأي عمل صالح أو فيه خير.

الرد على قول تقبل الله منا ومنكم

ومن أجمل الأقوال التي يقولها عادةً المسلم لأخيه المسلم عند القيام بعمل صالح لوجه الله سبحانه وتعالى والتي ربما تكون من بعض ما ذكرناه في الأعلى في مقالتنا هذه , والرد يكون بطبيعة الحال جميلاً ومهذباً  وطيباً , ومن أجمل الردود التي جاءت في الرد على قول تقبل الله منا ومنكم, وهي:

- امين وياك يارب
- الله يتقبل دعواتك ومن يقول
- ربي يحفظك
- ومن يقول
- وياك
- وياك الله يسعد قلبك
- جزاك الله خير
- امين الله يسعدك
- تسلم
- الله يجزاك خير
- تسلملي
- يابعد قلبي انت
- يابعد روحي انت
- الله يسلمك
- عافاك ربي
- اللهم امين ومن يقول ومن يسمع
- امين ومن قال
- الله يسعد قلبك

- اللهم امين منا ومنك
- امين منا ومنك
- ومن قال
اقوال في الاسلام

ومن الأمور التي لا بد من معرفتها أنَّ هناك الكثير من الأقوال التي قاله النبي -صلَّ الله عليه وسلم- والتي تعني ب مواضع مختلفة في الاسلام , يجب على المسلم أن يحترمها وأن يقول فيها القول الحسن الذي ذكره الاسلام والتي دعا النبي -صلَّ الله عليه وسلم- الى قولها حين شابه المواضع ومنها:

1- فعند الوجود في العزاء , يقول المعزي: " إن لله ما أخذ وله ما أعطى وكل شيء عنده بأجل مسمى " , لما ورد في الصحيحين فعن أسامة بن زيد رضي الله عنهما قال: (أرسلت ابنة النبي صلى الله عليه وسلم إليه أن ابنا لي قبض فأتنا فأرسل يقرئ السلام ويقول: إن لله ما أخذ وله ما أعطى وكل شيء عنده بأجل مسمى).
كما وأنَّ على المعزي أيضاً أن يؤمِّن على ما عزى به فيقول: للمعزي: ( آجرك الله ) .. وإذا حصل مع ذلك تصافح فلا حرج في ذلك.
 

2- كما ويُقال في التهنئة بالعيد فيقول المسلم المُهنّي: " تقبل منا ومنك " . وذلك تم ذكره من قبل الحافظ ابن حجر في الفتح بإسناد حسن عن جبير بن نفير رضي الله عنه,  قال: (كان أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا التقوا يوم العيد يقول بعضهم لبعض: تقبل منا ومنك).
كما ولم يكن هذا الأمر أيضاً من هدي النبي -صلى الله عليه وسلم- , أن يقوم بالدعاء لأصحابه -رضوان الله عليهم بعد الصلاة أو حتى بعد الوضوء، وذلك لم يؤثر عنه في شيء من ذلك، سواءً "حرماً" ولا "زمزم" كما وأنَّ خير الهدي هدي النبي محمد صلى الله عليه وسلم، وأنَّ شر الأمور محدثاتها. ولا شك أيضاً أن الالتزام في هذه العبارت على وجه التعبد , والتي لم ترد مثلها بالقرآن ولا بالسنة هي من الأمور المنهي عنها والمردودة على صاحبها , وذلك لقوله صلى الله عليه وسلم: (كل بدعة ضلالة). رواه مسلم ، وقوله صلى الله عليه وسلم: (من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد). متفق عليه، أما عن قول ذلك مرة واحدة من غير التزام بها , يعني أن تُقال بنية ليست كونها عبادة فلعله والله تعالى أعلم مما لا حرج فيه.

اسئلة متعلقة

...