أذكر أنواع نجم البحر
نجمة (شمس الصباح)
تشبه هذه النجمة الشمس، وتوجد دائمًا في شمال المحيط الهادئ، وهي تصنف من النجوم المفترسة، من اليابان إلى (سيبيريا وأسفل ساحل أمريكا الشمالية).
نجمة (عباد الشمس)
هو أكبر نجم بحر في العالم ، حيث يبلغ امتداد ذراع أو أكثر من ثلاثة أقدام، تعيش على طول ساحل أمريكا الشمالية، من (ألاسكا إلى كاليفورنيا).
نجم البحر (المحبب)
وهو النوع الوحيد من جنس (Choriaster)، يظهر نجم البحر بشكل منتفخ في المياه، يتواجد بشكل دائم في المياه الضحلة على الشعاب المرجانية.
نجمة بحر (الخفاشية)
سميت بهذا الاسم بسبب أن الأذرع بها تشبه أجنحة الخفافيش، وتوجد دائمًا علي طول الساحل الغربي لأمريكا الشمالية، من (ألاسكا إلى باجا).
نجم البحر (المكلل بالشوك)
وهو من أحد أكبر نجوم البحر في العالم، سطحها العلوي مغطى بأشواك ولهذا سميت بهذا الاسم، وتعيش دائمًا في المياه (شبه الاستوائية ).
النجم (العملاق )
يوجد على سطحها أهداب تشبه اللؤلؤ الأبيض أو الوردي،وهذه الأهداب تساعد في حمايتها من الحيوانات المفترسة، وتوجد في المناطق الصخرية في الساحل الغربي لأمريكا الشمالية، من جنوب (كاليفورنيا إلى كولومبيا البريطانية).
نجم البحر (رقاقة الشوكولاته)
قد تبدو نجمة البحر التي تشبه رقائق الشوكولاتة، لكنها خطيرة جدا، وبهذا تستطيع حماية نفسها من الحيوانات البحرية المفترسة.
نجم البحر (الرمال الجنوبية الأسترالية)
عادة تمتلك هذه النجمة سبعة أذرع، ويصل قطر الذراع الواحد الى حوالي 16 بوصة. يتم العثور عليه أحيانًا على الشاطئ بعد (العواصف الرملية).
النجمة (الجلدية )
تعيش على طول الساحل الغربي لأمريكا الشمالية، من (ألاسكا إلى المكسيك )، تبحث دائمًا عن منطقة المد والجزر حتى أعماق تصل إلى حوالي 300 متر، وهى النجمة الوحيدة التي تتغذى على كل شيء من الطحالب إلى الإسفنج وخيار البحر. وفي نفس الوقت تحاول دائمًا تجنب نجمة (شمس الصباح)، وهي من النجوم المفترسة.
نجم البحر (الأزرق)
تعيش في المياه الاستوائية للمحيطين (الهندي والهادى)، يتغذى على الحيوانات النافقة (الميتة)، تفضل دائمًا تسكن في الشعاب المرجانية .
نجم البحر (الملكي)
مشتق هذا الأسم من لونه الأرجواني والذهبي، تم اكتشاف انواعه الملونة على طول الساحل الشرقي لأمريكا الشمالية، وبالتحديد في (الجنوب الشرقي)، يمكنه أن يعيش على أعماق تصل إلى (700متر)، إلا أنه يكون في الغالب على عمق يتراوح بين (70 و 100 متر)، لأن في هذه المنطقة يتوفر غذائه من الرخويات. [2]