هنالك بعض الاختلاف بالنسبة إلى المرأة التي ترغب في إتمام حمل جديد، فهناك بعض الأشياء التي يجب علينا أن نأخذها في عين الاعتبار عن ما أن كانت تلك المرأة في المراحل السابقة من العمر، مثل الطفولة والبلوغ قد تعرضت إلى الحقن أو التطعيم بهذا النوع من أنواع اللقاحات أم لا.
ففي حالة أن كانت تلك المرأة التي ترغب في الحمل، قد قامت بالفعل بالتطعيم على مدار مرحلتين من العمر وهما الطفولة والبلوغ، وأخذ جرعتين كاملتين في الحياة، فلا يوجد أي داعي حتى تقوم تلك المرأة بالتعرض إلى جرعة جديدة قبل أن تحصل على الحمل.
أما أن لم تتمكن المرأة التي ترغب في الحمل، من التأكد بكامل اليقين بأخذها إلى كامل الجرعتين في الطفولة ومرحلة البلوغ من اللقاح، ففي تلك الحالة يختلف الأمر فيجب عليها في تلك الحالة أن تأخذ جرعة جديدة في الحال.
حتى لا يتعرض الجنين أو الأم إلى خطر الإصابة بأنواع من الثلاثة التي قمنا بذكرها في الفقرات السابقة.